[COLOR=darkblue]تصويت يغضب الرئيس :[/COLOR]
لا تصوت ياأخي ذلك عبارة رددها أحد الرؤساء للعاملين معه وبعد النتيجة كان القرار فردي فاضح كاد أن يعصف بدائرته لولا تدخل العقلاء لإنهاء الأزمة .
[COLOR=darkblue]ميثاق الشرف والشرفاء:[/COLOR]
هناك قبيلتان كانتا مختلفتان من فترة بعيده من الزمن فقرر العقلاء إنهاء الخلاف فكانت النتيجة صور وفلاشات ولكن هيهات هيهات لتصفية الحسابات هكذا شعارهم فقط.
[COLOR=darkblue]صور يا مصور :[/COLOR]
هكذا حال أحد الرؤساء كاميرات وفلاشات ..... هاهي عزبة التفقد لأبرز الإنجازات .....
[COLOR=darkblue]هجرة الإعلاميين:[/COLOR]
امنحني وسام التميز وخصائص لي لوحدي وإلا سوف أتركك وأرحل هكذا حال بعض الإعلاميين بين المواقع الإلكترونية ...... لا وأزيدك من الشعر بيتين بعد الرحيل تنقلب سياستهم رأس على عقب من مدح إلى ذم ....
[COLOR=darkblue]خلها ماشية بالبركة [/COLOR]
إحدى النساء العجائز تسير على قدميها وإذا توقفت لمجرد دقائق تعيق السير في الطريق يعطف عليها الصغير ويحن عليها الكبير .... ياعم لا تقول كلام فاضي باختصار هذا هو حال تلك الدائرة التي يديرها الرئيس بالهاتف النقال .
[COLOR=darkblue]طوروا أنفسكم :[/COLOR]
هكذا عبارة يرددها أحد المسئولين عندما تم مطالبته بالتعليم العالي حيث قال: طوروا أنفسكم ثم تعالوا لتطالبون بالتعليم العالي....... يا شيخ لو راح له بكاميرا كان الموضوع أختلف هكذا التطور في سياستهم....
[COLOR=darkblue]شركة الانهيار:[/COLOR]
شركة محلية وقائدها يقال أنه محنك , ففي يوم تفاجأ بأحد العاملين يتعرض للضرب من قبل زميله فانكسرت أحد قدميه ..... فكانت العقوبة إيقاف عن العمل لمدة أربع أيام وخصم من مرتبه , فازداد الوضع في السوء وكثرة الخلافات بين العاملين لديه فكان قراره المثير بأن يترك شركته لأحد المهندسين لديه يعرف بقوته وعنفوانيته فبدأت التخبطات فما لبثت الشركة أيام حتى إنهارت على رأس صاحبها .