• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

صحيفة الإخبارية 24

مصرحة من وزارة الإعلام السعودي
    |  
  • محليات
  • مجتمع عفيف
  • أخبار التعليم
  • أخبار الجامعات
  • وقوعات أمنية
  • حوادث
  • الصور
  • المقالات
  • تقارير إخبارية عفيف
  • مناسبات
  • من نحن صحيفة الإخبارية 24
  • الهيئة التحريرية والإدارية
  • اتصل بنا
  • كن مراسلاً
  • 03/12/2025 برئاسة سمو ولي العهد.. مجلس الوزراء يقرّ الميزانية العامة للدولة للعام المالي 2026م
  • 03/12/2025 سمو ولي العهد يستقبل أصحاب السمو الأمراء والفضيلة العلماء والمعالي وجمعًا من المواطنين
  • 25/11/2025 مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم جمعية كفاءة للتشغيل والصيانة شهادة الموافقة الأولية للعمل خارج المملكة
  • 22/11/2025 نيابةً عن سمو ولي العهد.. سمو وزير الخارجية يترأس وفد المملكة في افتتاح قمة دول مجموعة العشرين
  • 20/11/2025 محافظ عفيف يستقبل ابن صلاح رئيس جمعية تحفيظ القرآن ويطلع على خطة العمل
  • 20/11/2025 البيان الصحفي في ختام زيارة سمو ولي العهد للولايات المتحدة الأمريكية
  • 19/11/2025 بيان مشترك بمناسبة توقيع وثيقة الشراكة الإستراتيجية للذكاء الاصطناعي بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية
  • 18/11/2025 تمكين ذوي الإعاقة محور شراكة استراتيجية بين نادي عفيف ومركز التمكين الشامل للرعاية النهارية
  • 12/11/2025 محافظ عفيف يترأس اجتماع المجلس المحلي لمناقشة المشاريع التنموية واحتياجات الأهالي
  • 12/11/2025 الخبر تحتضن بطولة رحالة لنخبة المملكة 2025 للهوكي على الصالة الرياضية بنادي الاتفاق

برئاسة سمو ولي العهد.. مجلس الوزراء يقرّ الميزانية العامة للدولة للعام المالي 2026م

جديد الأخبار

محافظ عفيف يطلق الحملة الوطنية للتطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية
محافظ عفيف يطلق الحملة الوطنية للتطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية
1305 0

تدريب كوادر النعيرية على العناية المركزة الافتراضية
تدريب كوادر النعيرية على العناية المركزة الافتراضية
1284 0

المدير التنفيذي المشارك لنطاق الدوادمي الصحي يزور محافظة عفيف للاطلاع على سير العمل وجاهزية الخدمات الصحية لخدمة ضيوف الرحمن
المدير التنفيذي المشارك لنطاق الدوادمي الصحي يزور محافظة عفيف للاطلاع على سير العمل وجاهزية الخدمات الصحية لخدمة ضيوف الرحمن
1641 0

محافظ عفيف يدسّن انطلاقة مشروع التدريب المجتمعي للإسعافات الأولية
محافظ عفيف يدسّن انطلاقة مشروع التدريب المجتمعي للإسعافات الأولية
1754 0

ريادة عالمية لوحدة الجلطات الدماغية في مجمع الدمام الطبي
ريادة عالمية لوحدة الجلطات الدماغية في مجمع الدمام الطبي
1481 0

الأخبار الرئيسية

169 0
برئاسة سمو ولي العهد.. مجلس الوزراء يقرّ الميزانية العامة للدولة للعام المالي 2026م
برئاسة سمو ولي العهد.. مجلس الوزراء يقرّ الميزانية العامة للدولة للعام المالي 2026م
497 0
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم جمعية كفاءة للتشغيل والصيانة شهادة الموافقة الأولية للعمل خارج المملكة
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم جمعية كفاءة للتشغيل والصيانة شهادة الموافقة الأولية للعمل خارج المملكة
341 0
البيان الصحفي في ختام زيارة سمو ولي العهد للولايات المتحدة الأمريكية
البيان الصحفي في ختام زيارة سمو ولي العهد للولايات المتحدة الأمريكية
192 0
تمكين ذوي الإعاقة محور شراكة استراتيجية بين نادي عفيف ومركز التمكين الشامل للرعاية النهارية
تمكين ذوي الإعاقة محور شراكة استراتيجية بين نادي عفيف ومركز التمكين الشامل للرعاية النهارية
275 0
الخبر تحتضن بطولة رحالة لنخبة المملكة 2025 للهوكي على الصالة الرياضية بنادي الاتفاق
الخبر تحتضن بطولة رحالة لنخبة المملكة 2025 للهوكي على الصالة الرياضية بنادي الاتفاق
المقالات > نياق أم كتب أم مزرعة ؟!
د. محمد أبو حمرا

إقرأ المزيد
  • ثور القصيم ونملة عفيف!!
  • طريق القصيم- مكة.. نظرة عادلة وعاقلة
التفاصيل

نياق أم كتب أم مزرعة ؟!

+ = -

كل حين يخرج مجتمعنا بشيء جديد وغريب من التصرف الفردي، وسرعان ما يعمم هذا التصرف ليكون مباراة قوية فيها أطراف متنافسة، تلهث خلف الجديد.

جاءت الزراعة للكيلومترات من الأرض.. استمرت ثم وقفت، وبقيت المزارع واقفة أشجارها التي تلعب بها الرياح لتموت واقفة ورؤوسها خانعة وكأنها تندب حظا جاء بها لهذه الصحراء البعيدة عن الأنهار، ولتعلن اليد التي غرستها للظل أو الثمرة ثم خانتها.

جاءت موضة مفاجئة إذ خرجت وثائق كثيرة من صناديق الحديد في القرى، واجتهد المجتهدون في جمع الوثائق أو شرائها بمبالغ قد تصل للملايين، وشغل الناس بالوثائق وجمعها، حتى لو كانت وثيقة تخص قسمة تركة عجوز ماتت متردية من ظهر حمارها، فصار التجسس للبحث عن من عنده وثيقة مهنة يجيدها من عرفوا سر المهنة، وصار الباحثون كمن أصابه السعار أو الغلاث ليجمع أكبر عدد أو على الأقل ليصوّره ويحتفظ بصورة منه، بل بعضهم اشترى آلة تصوير وصار يحملها في سيارته. وأخيرا بقيت محفوظة كما كانت قبل ذلك، لكن حفظها الآن يختلف عما يسمونه « سحّاره « ونتيجة لتلك الوثائق تولدت موضة أخرى وهي كتب الأنساب والقبائل والعائلات والأفراد، فامتلأت أرفف المكتبات بالغث والسمين والصحيح والمزيف، وصار كل يؤلف عن جده وقريته وحتى عن جدته التي كانت رمزا للصدقات والتقوى والعطف على الفقراء!! وانتهت تلك الموضة بسلام أيضا..

وجاءت موضة جديدة وهي تمجيد الأثرياء الجدد، وهم أثرياء جاء بهم القدر من بيوت فقيرة ومغمورة ليصبح لقب الواحد منهم «الشيخ فلان» وهو لقب حديث كحداثة سن أحدهم، فصارت سوقا رابحة لشعراء النبط ليكسبوا من مال لم يتعب فيه الشيخ ولم يرثه من بيت غني شهير، بل جاء نزوة زمنية مفاجئة، وزاد الشطح عندهم ليستأجروا قنوات العامة الشعبية ويبتسموا للكاميرا وكأن أمامها داهية من دهاة العرب أو سيدا من ساداتها أيام أن كان للعرب بيوتات امتازت بالريادة والسيادة، وبرزت مصاحبة لهذا الطلب ما يسمى بشعر القلطة، ونتج عنه أن جاءت أسماء شعرية تريد التكسب من تجار الغفلة، واستمرت لليوم.

وجاءت بعد ذلك وجوه جديدة أنهكها الترحال في العمل في القطاع العام، ليحالوا على التقاعد بعد أن رزقهم الرازق برزق، المهم أنهم يمتلكون رصيدا من الثروة، وقد أشبعوا رغباتهم في المراهقة والشباب وفي سن الرشد، هؤلاء يقولون: « سنموت، فلا بد أن نبقي ذكرا للأجيال. فماذا نفعل ؟ وقد وسوس لهم موسوس ماهر يريد أن يبتزهم مثلما ابتز الشعراء الشعبيون تجار الغفلة فقالوا لهم: اكتبوا عن سيركم المجيدة وأمجادكم العتيدة، وانخرطوا في ذكريات التاريخ، ودوروا في فلك المؤرخين، ألم تروا أن ابن خلدون قد خلّدته مقدمته؟ وأن ابن الأثير وياقوت الحموي والبكري وغيرهم لا زالت كتبهم يتناقلها الباحثون في التاريخ والبلدانيات؟ انهجوا نهج التأليف اللطيف، وهذا سيبقى لكم ذكرا وينسب لكم فكرا! ولو دققت جيدا في هؤلاء المؤرخين والكتاب لسير حياتهم فلن تجد في معجم سيرة حياته أنه كتب مقالة قبل عشر سنوات، أو أنه رأس قسما في صحيفة، أو أنه نال شرف رئاسة تحرير صحيفة أو مجلة، بل الحق أنه جاء نبتة مفاجئة يعجز القارئ له أن يجد لتلك النبتة جذوراً في الإعلام أو الثقافة أو حتى صياغة مقالة واحدة، فكيف برز أولئك فجأة؟ نجدهم فعلا يطبقون «اعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه» ولعل مفردة « العرقه « بلهجة أهل نجد تعني مقابل العرق، فهؤلاء يضخون المال من أجل تأليف كتاب بالنيابة عنهم، سواء أكان في سيرته الذاتية أو تاريخ قريته التي عاش فيها طفولة الفقر أو تاريخ حركة اجتماعية في قريته التي نشأت طفولته فيها، فيأتي الكتاب صورة لهاجسه الاجتماعي لا للحقيقة. استمرت هذه الظاهرة كغيرها لكنها لازالت لأن المال يطوّع الرقاب ويرقق القلوب ويرغمها على الكد، ولن يعجزوا أن يجدوا من يخدمهم حتى لو استقدموه من بلاد الواق واق.

تزامنا لهذا الحراك جاء مزاين الإبل لدى القبائل كتنافس عشائري، وصاروا يزرعون الخيام البيض في الصحراء وبجوارها سيارات فارهة تشمخر كأنوف بني أنف الناقة، وأشغلوا أنفسهم وأنهكوا أموالهم وصحتهم في بناء مؤقت سرعان ما يموت! والنهاية أن تطوى الخيام البلاستيكية ويقبض صاحب الشركة المؤمّن لهم ملايينه ويتركهم يفركون عيونهم من غبار الرحيل الذي ندموا على ما فرطوه في مكانه.

والآن الموضة الجديدة أن يخرج الطير المسافر من المدينة المزدحمة إلى قرية هادئة ليكوّن هناك نخيلات وبئرا، ولا بد أن يكون مصاحبا لتلك الحركة قطيعاً من الأغنام أعدّها للكرم الحاتمي الذي جاء فجأة لذلك الرجل أو تلك الأسرة التي لم يعرف عنها كرم، وتستمر هذه الظاهرة إلى اليوم! فهل تستمر في حراكها أم يفقرون ويعودون إلى بيوتهم المستأجرة في المدن ويعرفون أحجامهم الطبيعية بعد أن جمعوا ما جمعوا من كدح ذهب في نخيلات وبيت شعبي مزيّف بناه لهم عمال قادمون من الشرق؟ وهم يرددون قول الشاعر:

[poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
لولا المشقة ساد الناس كلهم=فالجود مفقر والإقدام قتال
[/poem]
حراك متغيّر لمجتمع يتغيّر مثلما تتغيّر رياح الخماسين في كل عام، وعلى الرغم من أنه حراك ينبئ عن حياة وتناغم، إلا أنه تناغم بدائي لا يعطي قاعدة ثابتة لشيء مستقبلي؛ أي أنه سرعان ما يضمحل ولا يبقى؛ لأن ما بني على عجلة من الأمر دون تأسيس واستقراء لنتائجه وأهدافه سوف لن يبقى فعلا.

أشياء نفاجأ بها كل عقد من الزمن، يلهث الناس خلفها ثم يتركوها ليلهثوا خلف صيحة جديدة أخرى، ولعل ما يحدث هو نتيجة سوء التدبير أو مجاراة الآخرين ولو على غير هدى.. ننتظر موجة جديدة وتقليعة من تقليعات المجتمع الذي لا يستقر على حال مؤسس بجد وجدية.

نياق أم كتب أم مزرعة ؟!

24/05/2010  
د. محمد أبو حمرا
آراء ومقالات
لا يوجد وسوم
0 1432
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.afifnp.com/?articles=%d9%86%d9%8a%d8%a7%d9%82-%d8%a3%d9%85-%d9%83%d8%aa%d8%a8-%d8%a3%d9%85-%d9%85%d8%b2%d8%b1%d8%b9%d8%a9-%d8%9f

المحتوى السابق المحتوى التالي
<?php the_title(); ?>
الفكر يرقى بصاحبه
نياق أم كتب أم مزرعة ؟!
يحلموون .. وكالة يقوولون

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • محليات

صحيفة الإخبارية 24

Copyright © 2025 www.afifnp.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس